معلومات عن المنتج
الكاتب | هشام جعيط |
---|---|
سنة النشر | 2015 |
عدد الصفحات | 141 |
$14.31
هذا الكتاب هو الجزء الأول من مشروع قديم راود المؤرّخ والمفكّر هشام جعيط، لكنه بقي يتهيب الإقدام عليه زمناً طويلاً، إلى أن استطاع أخيراً أن يقلع به لأنه قرر الاعتماد على القرآن حصراً كمصدر أولي للكتابة، وكلك على التاريخ المقارن للأديان، مع الانفتاح في الوقت نفسه على أفق الثقافة التاريخية والأنثروبولوجية والفلسفية.
بحسب جعيط، سواء أكان المؤرخ مسلماً أم غير مسلم، مؤمناً أم غير مؤمن، منهجه الصحيح يجب أن ينطلق من اعتبار المعطى –وهو هنا القرآن دون سواه– معطى أصلياً، ومحاولة تحليله لا أكثر، واستنباط منهج عقلاني تفهّمي أساساً، مما لا تجده عند المسلمين القدامى من كتاب السير والتاريخ والحديث، ولا عند المسلمين المعاصرين، دع عنكم المستشرقين.
كتب أصلية بجودة عالية مع الضمان
نجيب عن اتصالاتكم و رسائلكم من الإثنين إلى السبت
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.